آمُنْيَتِي أَن أَضَع لَافِتــة عَلَى قَلَبَه أَكْتُب عَلَيْهـا مَمْنُوْع الْإِقْتِرَاب هَذَا وَطَنِي الْخَاص

آمُنْيَتِي أَن أَضَع لَافِتــة عَلَى قَلَبَه أَكْتُب عَلَيْهـا مَمْنُوْع الْإِقْتِرَاب هَذَا وَطَنِي الْخَاص

أحبك .. أحبك بقوة الشمس وأفتقدتك عند الغروب ....
أحبك ... بقوة الصدق وأفتقدتك كما تفقد ... الزهور
ألوانها الجميلة ....
أحبك ... بلا حدود وأفتقدك كما يفتقد .. الشاعر
ملهمته ... والعمر ربيعه ..
أحبك ...
بارتفاع الأفق ...
بإتساع الأرض ... بالنفس ... بالعقل ... بالقلب ..
بالحقيقة ... بالحلم ... بالخيال ...
أحبك ...
أحبك دائماً .. أفتقدتك كثيراً .. أشتاق إليك أكثر ..
أنتظرك ... وسأظل أنتظرك ..
فأنت وحدك حبيبي

لمذا حطمتني جرحتني تركتني.. مزقت احشائي ..بعثرت وجداني...
هذا هو مصير قلب أحبك..باخلاص .
كلماتك سيوف قطعت جسدي.. نار اكتوى بها قلبي جمرة احرقت باطني.......
ضاعت الحياة واسودت
توقدت الالام واشتدت فزادت واحمرت...
لمذا تقسو الحياة
لمذا رمت بنا الى مصير غير مصيرنا وعالم غير عالمنا نسجت الالم والعذاب في ابوابنا فتحت النيران على افئدتنا مذا فعلت حتى تفعل بي كل هذا...........
بحثت عن قلبي لم اجده عن مشاعري لم يبق لها اثر باطني ممزق كلماتي تائهة اوراقي مبعثرة مذا افعل ....
لم اعلم أأنا في ليل ام في نهار
في مكان مقفر بلا اشجار
لا ماء فيه ولا أنهار
سوى الاشواك لم أعلم أني في حالة انهيار
دمار
لم أعلم ان الوقت حان لركوب القطار
الى أين سأذهب الى أين الفرار

أريد ان أحكي أشكي الآثارفكل جرح وحرق بصم ورسم وترك أثار

تفضح احساسي تذكرني به ..تعلن للجميع المعاناة دون أن أبيح لك الأسرار مهما أخفيت ودسيت يبدو كل شئ للعيان
من يوقف بركان الدموع هيجان الفؤاد ولهيب الجراح
تجرعت الحزن في كؤوس أدمنت شرابه
أدمنت الشراب حتى غاب الوعي ..وعمي البصر وغابت الرؤيا
أرقص في مراقصه ...تعلقت به .ونسيت أني انسان..
الإدمان أفقدني صوابي نسيت أني أنثى لمذا..

جعلتني أعانق الخيال محتضنة الأوهام ...مدمنة الأحزان